كثيرة من الشركات والمؤسسات المحترمة توفد موظفيها لتلقي دورات فن التعامل مع العملاء والمراجعين والزبائن…
وحقيقة، إنها خطوة يشكرون عليها، فعندما تزور بعض الشركات أو المؤسسات تشعر بالرضا والأريحية لأن الموظف تعامل معك بلطف ولين وتأنٍ في الإنصات والاستماع.. هذه الشركات، وهؤلاء الموظفون هم أنموذج للتفاعل الاجتماعي الإيجابي..
عندما نتقن فن التعامل مع العملاء والمراجعين.. أليس الأجدر بنا أن نتقن فن التعامل مع أولي الفضل علينا، من آباء وأمهات وأساتذة ومدراء، وإخوة وأخوات وذوي القربى والجيران…؟