أكثر أسئلة مقابلات التوظيف شيوعا.. وأكثرها صعوبة..
1- حدثني عن نفسك.
* يمكنك أن تتكلم على المعلومات التي تتناسب مع الوظيفة المطلوبة.. لا تسرد قصة حياتك.
2- قل لي شيئا سيئا كنت قد سمعته عن شركتنا.
* كن قادرا على الإجابة بأنك “لم تسمع شيئا سلبيا عن هذا المكان”.
3- لماذا يجب علينا توظيفك؟
* أقنعه بأنك تعرف جيدا احتياجات الشركة، وأنك أفضل شخص يمكن أن يلبي هذا احتياجاتها.. لا تقع في فخ أنك لا تعلم احتياجات الشركة، أو ليس لديك معلومات عنها.
4- أين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟
* وضح له أن قدراتك ومؤهلاتك وتدريباتك وخبرتك ستمكنك من الاندماج بسهولة مع هذه الشركة، وستكون جزءا مهما فيها.. لا تقل أنه ليس لديك فكرة عن هذا.
5- كيف سيكون رد فعلك لو قلت لك: “إن مقابلتك حتى الآن غير مقبولة”؟
* تأكد أن هذا اختبار لك لمعرفة ما إذا كنت ستغضب أو ترتبط أو تتوتر، يمكنك أن تشكره على صراحته على أن تسأله عن الأسباب.. وابتعد عن التوتر أو الغضب، لأن السؤال افتراضي ولم يعطك النتيجة فعليا.
6- ما هو آخر كتاب قرأته؟
اذكر كتابا ينعكس جيدا عليك، واختر كتابا لمؤلف مشهور لعله سمع بها.. ولا تذكر اسم كتاب لم تقرأه، فقد يجذب للحديث عن محتواه.
7- هل يمكنك العمل تحت ضغط؟
* قل إنك تستطيع، ومن ثم اسرد له قصة قصيرة كمثال على قدرتك، لتكن قصيرة للغاية، ولا تكتفِ بكلمة نعم.
8- من هو قدوتك أو نموذجك؟
* اذكر اسم شخص كان مصدر إلهام لك، ثم صف على وجه التحديد كيف إن هذا الإلهام يتصل ويتعلق بعملك.. احترس مما قد يبدو كسؤال سهل، جهز نفسك ومبرراتك ليكون قدوة لك أو نموذجا يقتدى.
9- هل فكرت في أن تبدأ عملا تجاريا خاص لك؟
* أجبه أن هذه الشركة (أو الشركات التي تعمل في هذا المجال) تحقق لك طموحك منذ وقت بعيد، وإنك ستعطي كل ما عندك لأنها تتوافق مع أهدافك، لا تدعي أنك ترغب أن تكون رئيس نفسك في عمل خاص.
10- إذا فزت بجائزة ضخمة، أو بمال وفير على نحو مفاجئ، هل ستبقى في عملك؟
* كن صادقا بأنك ستكون سعيدا إذا فزت بجائزة ضخمة، لكنك ستظل تعمل في نفس الشركة وتسعى لتلبية احتياج العمل لأن العمل هو ما يجعل الناس سعداء..
إنه من المفيد كثيرا أن تفكر مسبقا في الكيفية التي ستتعامل بها بعض الأسئلة الخادعة والشائكة الأكثر انتشارا بصفة عامة..
تذكر دائما ألا تتلفظ بأية كلمة نابية أو تلقي اللوم على الآخرين وخاصة الرؤساء وأرباب العمل السابقين..
لا تكذب ولا تثرثر، ولا تظهر الإحباط ونفاذ الصبر وخيبة الأمل أو الغضب..
تأكد.. إن المديرين الذين يسألون هذه الأسئلة هم أكثر اهتماما بطريقة ردك عليهم، إنهم يريدون فقط أن يروا كيف تفكر جيداً وأنت في هذا الموقف.. لذا، إذا كان السؤال محيرا فحافظ على برودة أعصابك وابتسم، وتواصل بصريا مع من يسألك..