100 مهارة تحتاجها المنظمات الحديثة

ما هي المهارات التي تحتاجها المنظمات من العاملين فيها بحسب المستويات الوظيفية التي يشغلونها؟
يمكن تصنيف المهارات المطلوبة في المنظمة حسب المستوى الوظيفي إلى ثلاث مستويات: المهارات الأساسية (للموظفين المبتدئين)، المهارات المتوسطة (للموظفين ذوي الخبرة)، والمهارات المتقدمة (للموظفين الإداريين والمديرين التنفيذيين).

المهارات الأساسية (للموظفين المبتدئين):

خمس وعشرون مهارة.. يحتاجها الموظفون المبتدئون والجدد وأصحاب المستويات الإدارية الدنيا، للنجاح في عملهم داخل المنظمة.

1. إدارة الوقت
2. التواصل الكتابي
3. التواصل اللفظي
4. استخدام الحاسوب
5. العمل الجماعي
6. مهارات التنظيم
7. خدمة العملاء
8. حل المشكلات الأساسية
9. الإلمام بالبرامج المكتبية (مثل Microsoft Office)
10. الانتباه للتفاصيل
11. التعلم السريع
12. العمل تحت الضغط
13. التعامل مع النقد
14. الالتزام بالمواعيد
15. مهارات الاستماع
16. مهارات التفاوض الأساسية
17. إدارة الملفات
18. إعداد التقارير الأساسية
19. معرفة أساسيات الأمان الرقمي
20. مهارات العروض التقديمية الأساسية
21. التعرف على أساسيات اللغة الإنجليزية
22. إعداد الجداول الزمنية
23. مهارات التواصل عبر البريد الإلكتروني
24. الإلمام بالتكنولوجيا الحديثة
25. مهارات البحث الأساسية

المهارات المتوسطة (للموظفين ذوي الخبرة):

ثلاثون مهارة يحتاجها الموظفون في المستويات الإدارية المتوسطة

26. التحليل البياني
27. إدارة المشاريع
28. الإشراف على الفرق
29. التفكير النقدي
30. إدارة الأزمات
31. بناء العلاقات المهنية
32. إدارة الموارد
33. مهارات البرمجة الأساسية
34. تحليل البيانات المالية
35. تسويق المحتوى
36. تحسين محركات البحث (SEO)
37. تحليل السوق
38. إعداد الميزانيات
39. تطوير العمليات
40. إدارة العلاقات مع العملاء (CRM)
41. مهارات التفاوض المتقدمة
42. إعداد التقارير المتقدمة
43. إدارة الفرق عن بُعد
44. الإلمام بأدوات التحليل (مثل Excel المتقدم)
45. كتابة الاقتراحات والمشروعات
46. الإلمام بالقوانين والتشريعات
47. إدارة التغيير
48. تطوير استراتيجيات التسويق
49. إدارة سلاسل التوريد
50. مهارات الابتكار
51. تطوير العروض التقديمية المتقدمة
52. الإشراف على تدريب الموظفين
53. إدارة الجودة
54. إعداد خطط العمل
55. بناء العلامة التجارية

المهارات المتقدمة (للموظفين الإداريين والمديرين التنفيذيين):

خمس وأربعون مهارة يحتاجها شاغلو الوظائف الإشرافية ومديرو وقادة المنظمة)

56. القيادة الاستراتيجية
57. التفكير الاستراتيجي
58. اتخاذ القرارات المعقدة
59. إدارة الميزانيات الكبيرة
60. مهارات التفاوض العليا
61. بناء الثقافة المؤسسية
62. تطوير رؤية المنظمة
63. إدارة العلاقات العامة
64. التوجيه والإرشاد
65. التخطيط الاستراتيجي
66. تحليل الأداء المالي
67. إدارة المخاطر
68. الإلمام بالسياسات الدولية
69. تطوير السياسات
70. إدارة الابتكار
71. التفاوض على العقود
72. إدارة الأصول
73. التخطيط للطوارئ
74. تقييم الأداء
75. تطوير الشراكات
76. التفكير الإبداعي
77. إدارة التكنولوجيا
78. استراتيجيات النمو
79. إدارة التغيير على نطاق واسع
80. تطوير استراتيجيات الأعمال
81. إدارة الاستثمار
82. إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية
83. تحليل السوق العالمية
84. تطوير المبادرات الخضراء
85. إدارة العلاقات مع المستثمرين
86. تطوير الابتكارات التقنية
87. تنفيذ الاستراتيجيات المؤسسية
88. إدارة العلاقات الدولية
89. بناء فرق القيادة
90. تطوير القيادة الفكرية
91. تطوير استراتيجيات التنوع والشمول
92. إدارة العمليات العالمية
93. تصميم الهياكل التنظيمية
94. بناء التحالفات الاستراتيجية
95. تحليل البيئة التنافسية
96. إدارة العولمة
97. تطوير الاستراتيجيات الرقمية
98. بناء استراتيجيات الاستدامة
99. إدارة رأس المال الفكري
100. تعزيز الحوكمة المؤسسية

إن اكتساب المهارات يعد عنصرا أساسيا في تحقيق النجاح المهني والشخصي في عالمنا المتغير بسرعة. ويعد تطوير المهارات أمرا حيويا لمواكبة التطورات التكنولوجية والتغيرات في بيئة العمل. ويستطيع الفرد من خلال اكتساب المهارات الجديدة وممارستها تعزيز قدرته على التكيف مع التحديات والمستجدات، مما يزيد من فرصه للحصول على وظائف أفضل أو الترقي في مسيرته المهنية. وعلاوة على ذلك، يساهم تحسين المهارات في تعزيز الثقة بالنفس والشعور بالإنجاز الشخصي. كما أن تطوير المهارات يمكن أيضا أن يفتح أبوابا جديدة للإبداع والابتكار، مما يدفع الفرد إلى تقديم أفكار وحلول جديدة ومبتكرة، تنعكس آثارها على المجتمع بمختلف شرائحه.

قوائم المهارات المذكورة أعلاه، تشمل مجموعة متنوعة من المهارات التي قد تحتاجها المنظمة على مختلف المستويات الوظيفية، وتساعد في توجيه التدريب والتطوير وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للمنظمة. وباختصار، فاكتساب المهارات مهما للمنظمة فحسب، وإنما هو مهم أيضا بالنسبة للفرد، وليس فقط كضرورة للبقاء في سوق العمل، بل هو استثمار في المستقبل يعزز النمو والتطور الشخصي والمهني.