بعد محاولات عديدة ومتواصلة منذ أكثر من عامين، تمت بحمد الله الموافقة على استقالتي من جمعية عنيزة للتنمية والخدمات الإنسانية اعتبارا من تاريخ
—( 1/ 1/ 2015 )—
متمنيا للجمعية دوام التقدم والازدهار ورفعة في الإنجاز، وسائلا المولى عز وجل للقائمين عليها من ممولين ومجلس إدارة وأمانة عامة وقيادات إدارية وفنية وكافة الزملاء والزميلات التوفيق والسداد..
دعاؤكم لي بالتوفيق في المرحلة القادمة..
اكتشاف المزيد من خالد الشريعة
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
انشر رأيك أو تعليقك حول هذا الموضوع